طرق التواصل

تعمل الجمعية على هدف أساسي وهو إدماج الشباب بطرق جديدة في التواصل وكذلك على التجديد في الوسائل والآليات التحسيسية والوقاية من السيدا
  ولأجل هذا الغرض تشتغل الجمعية على مشاريع من شأنها تحقيق التحسيس والوقاية لجميع فئات المجتمع
وللوصول إلى هذا الغرض فإن الجمعية   تسخر وسائل [سمعية ، بصرية] وإقامة دورات تكوينية لفائدة الشباب فيقاعة أعدت من أجل ذلك مجهزة بكل مايمكن إن يحتاج من آليات وكذا تتوفر     الجمعية على أطر مشهود لها بالكفاءة على الصعيد الوطني والدولي، ولا ننسى الدور الكبير والفعال الذي تلعبه الجمعية في معالجة كل المشاكل المتعلقة بالسيدا   وكذا  بالتعفنات المنقولة جنسيا مع تقديم المساعدة لكل من لديه مشكل في هذا الصدد دون تفريق أو اعتبار للسن أو الجنس أو العرق
فالجمعية تعمل بشباب مكون من جميع الجوانب:التربوي / التكويني / الثقافي / التواصلي/ ...الخ
تستقبل الجمعية كل الشباب الراغبين في الانخراط من كل الفئات المجتمعية ومن مختلف التخصصات وكذا مختلف المستويات الدراسية الذين يجمعهم الهم التحسيسي التوعوي والعمل الجمعوي التطوعي 
وهؤلاء الشباب قبل خروجهم لخوض غمار التجربة التوعوية يتلقون تكوينا حول داء السيدا وكذا الأمراض المنقولة جنسيا وكل ما يتعلق بهما وكذا تكوين في كيفية التواصل مع المتلقي حتى يصل الخطاب كما يرجى له وفضلا عن ذلك فإن العمل يكون بشكل جمعوي وفي طابع عائلي وجد تواصلي لأن كل فرد جديد في الجمعية هو مولود جديد للأم  الجمعية