ÊÕæíÊ 
ÇáäÊÇÆÌ ÇáÓÇÈÞÉ 
هل انت مهتم بالمشاركة في دورة لتعزيز ثقافة السلام؟
 


 
 
 
الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم في منطقة الرياض
نبذة تاريخية

النشأة والبداية
 
شهد عهد الملك فيصل ( رحمه الله ) نشأة الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم في سنة ١٣٨٧ هـ حيث عرض سماحة الشيخ محمد بن إبراهيم مفتي الديار السعودية ( رحمه الله ) فكرة إنشاء الجمعية على جلالة الملك فيصل وأيدها وقام بدعمها مالياً ومعنوياً
 
فبدأت حلقات تحفيظ القرآن الكريم تنتشر في أنحاء مدينة الرياض فقامت عشر حلقات تشرف عليها الجمعية, وضم إليها حلقات تحفيظ القرآن الكريم التي أنشئت في المنطقة الشرقية وكذلك حلقات التحفيظ القرآن في منطقة الحدود الشمالية, حيث كانت الجمعية تدعمها مادياً, وبلغ عدد المدارس عام ١٣٨٨هـ سبع و أربعين مدرسة منها أربع وعشرون مدرسة في مدينة الرياض وثلاث عشرة مدرسه في القرى والبلدان المجاورة, وعشر مدارس في المنطقة الشرقية في الدمام ست وفي الأحساء أربع
 
وكان يطلق على الجمعية سابقاً الجماعة الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم في المنطقة الوسطى والشرقية والحدود الشمالية, ولما حصل التوسع في نشر الحلق استقلت المنطقة الشرقية وكذلك قامت عدة جمعيات في المنطقة الشمالية, واليوم - ولله الحمد – بلغ عدد الحلقات التي تشرف عليها في مدينة الرياض وحدها أكثر من ٤٥٥٠حلقة للبنين والبنات

أهداف الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم
في منطقة الرياض
 
توجيه أولاد المسلمين - بنين وبنات - لتعلم القرآن العظيم وحفظه وتهيئة الجو المناسب لهم واختيار المدرسين الأكفاء ورصد جوائز لتحقيق الهدف النبيل.
 
إحياء دور المسجد - مدرسة المسلمين الأولى - اقتداء بنبينا محمد صلى الله عليه وسلم.
 
الرغبة في تحصيل الخيرية الموعود بها في قوله صلى الله عليه وسلم: { خيركم من تعلم القرآن وعلمه }. رواه البخاري.
 
إعداد مجموعات من الحفظة المؤهلين لإمامة المساجد وتعليم القرآن الكريم.
 
فتح باب من أبواب الخير للموسرين لبذل المال في سبيل الله للإعانة على تعليم القرآن الكريم.
قال تعالى: { مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً وَاللَّهُ يَقْبِضُ وَيَبْسُطُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ  }.
وقال تعالى: { وَأَنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ  }.
 
التحصن بالقرآن العظيم من فتن آخر الزمان
عن الحارث الأعور ‏قال: ( مررت في المسجد فإذا الناس يخوضون في الأحاديث فدخلت على ‏‏عليّ ‏فقلت: يا أمير المؤمنين ألا ترى أن الناس قد خاضوا في الأحاديث. قال: وقد فعلوها؟. قلت: نعم. قال: أما إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: { ألا إنها ستكون فتنة } فقلت: ما المخرج منها يا رسول الله؟ قال: { كتاب الله فيه نبأ ما كان قبلكم وخبر ما بعدكم وحكم ما بينكم وهو ‏ ‏الفصل ‏ ‏ليس بالهزل من تركه من جبار ‏ ‏قصمه ‏ ‏الله ومن ابتغى الهدى في غيره أضله الله وهو حبل الله المتين وهو الذكر الحكيم وهو الصراط المستقيم هو الذي لا ‏ ‏تزيغ ‏ ‏به الأهواء ولا تلتبس به الألسنة ولا يشبع منه العلماء ولا ‏ ‏يخلق ‏ ‏على كثرة ‏ ‏الرد ‏ ‏ولا تنقضي عجائبه هو الذي لم تنته الجن إذ سمعته حتى قالوا:  { إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآنًا عَجَبًا يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ } من قال به صدق ومن عمل به أجر ومن حكم به عدل ومن دعا إليه هدي إلى صراط مستقيم } خذها إليك يا أعور ). رواه الترمذي والدارمي

 
 
المنتدى الخاص
  أحدث المواضيع




لا توجد مواضيع جديدة
الفعاليات
  أهم الأحداث




لا يوجد أحداث جديدة
ÝÑÕ
  ÇÎÑ ÇáÝÑÕ




áÇ ÊæÌÏ ÝÑÕ ÌÏíÏÉ