الجمعية السعودية لتطوير ونقل التقنية
لقد أُسست الجمعية السعودية لتطوير ونقل التقنية في ١٦/١/١٤٢٢ هـ الموافق ٤/١٠/٢٠٠١م وذلك بموجب قرار مجلس جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، ومقرها الجامعة. وقد انشات هذه الجمعية العلمية بعد أن اتضح للمؤسسين حاجة المملكة لجهة علمية مهنية تقوم بربط المهتمين بالبحث العلمي والتطوير التقني بشبكات معرفة تساعد في نشر ثقافة التقنية، والتعلم على أحدث الوسائل لنقل وتوطين وتطوير التقنية المتبعة محلياً وعالمياً. ووضعت للجمعية استراتيجية تحدد رؤيتها ورسالتها وأهدافها كي تسير في خطى قوية ومدروسة لتساهم في رفع المقدرة التقنية، ودفع عجلة التطور التقني في وطننا العزيز. إن من دواعي فخرنا الانتساب إلى هذه الجمعية، والقيام بخدمتها، ونأمل أن يشاركنا جميع الأعضاء والمهتمين هذا الشعور. كما نأمل أن تصبح الجمعية شبكة لرواد الفكر التقني في المملكة والعالم العربي.
الرؤية
تحقيق بيئة معرفية للمساهمة في بناء اقتصاد متقدم مبنى على المعرفة التقنية
الأهداف
تنمية الفكر العملي في مجال التخصص والعمل على تطويره وتنشيطه .
تحقيق التواصل العلمي لأعضاء الجمعية .
تقديم المشورة العلمية في مجال التخصص .
تطوير الأدائين العلمي والمهني لأعضاء الجمعية .
تيسير تبادل الإنتاج العلمي ، والأفكار العلمية في مجال اهتمامات الجمعية بين الهيئات والمؤسسات المعنية داخل المملكة وخارجها
مجالات اهتمام الجمعية
• آليات نقل التقنية.
• الإدارة الاستراتيجية للتقنية.
• إدارة البحث والتطوير.
• توطين التقنية.
• براءات الاختراع وحقوق الملكيات الفكرية.
• أساليب التقييم المادي والفني للملكيات الفكرية.
• تراخيص التقنية.
• الإستغلال التجاري للتقنية.
• متابعة التطورات التقنية في العالم.
• سياسات الابتكار.
• الإستثمار في التطوير التقني.
• حاضنات ومناطق التقنية.
• الاقتصاد المبني على المعرفة.