أولا : تقوم الرابطة بالاتصال بالاتحادات والروابط العربية من خلال اجتماعات يحددها المكتب العام لاتحاد الكتاب العرب في اجتماعات دورية كاجتماعات المكتب الدائم كل عام واجتماع الاتحاد العام المصاحب لأعمال أدبيه كل عامين ..
وهناك لقاءات تكون على هيئة مشاركة أعضاء يمثلون الرابطة أو وفود لتوثيق العلاقات مع اتحادات كما قامت رابطة الأدباء بإرسال وفدين ، الأول توجه إلى الأردن وسوريا ولبنان في الشهر السابع من سنة ٢٠٠٣ . والوفد الثاني في نفس الوقت قد توجه إلى تونس والجزائر والمغرب وذلك لتعميق الروابط والاتفاق على تبادل ثقافي أشمل لخدمة الأدب العربي .
ثانيا : العلاقة بين الرابطة والمنظمات العالمية تقتصر على مشاركات فردية توجه لبعض الأعضاء للمشاركة في المنتديات المحافل الدولية .
ثالثا : نتعامل مع الأزمات المحلية والإقليمية أو العالمية بالتنسيق مع بعض جمعيات النفع العام ذات المنابر المسموعة في الداخل والخارج على أساس تجمعات أو إصدار بيانات أو إرسال البرقيات مع إقامة بعض التجمعات أن احتاج الأمر .
رابعا : وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل هي صاحبة الرأي في الجمعيات التي تقوم بدورها أو تقصر في أدائها ولا رأي لنا على الآخرين .
خامسا : ليس هناك معوق بالمعنى الحرفي .. لكن نتمنى مشاركة الجمهور بشكل أشمل .. وقد تكون أسباب قلة تلبية الدعوات هو كثرة الأنشطة في النوادي والجمعيات وأنشطة الجامعة والمعاهد العلمية وتضارب المواعيد التي تزدحم في وسط الأسبوع في مواسم محدودة ..
سادسا : تغيير قانون جمعيات النفع العام رأي جماعي لابد من الاتفاق عليه بمجموعة من الجمعيات والنظر في الأمر مع الجهة المسؤولة في وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل ..
سابعا : نطمع بتعاون الجمعيات وأقامه تنسيق بينها وعقد ندوات وطنية وعربية لتتقارب الأصوات والآراء المنادية للإصلاح .
ثامنا : هناك جمعيات لها حضور يومي كرابطة الأدباء ولها إصدارات شهرية وفصلية ونوات أسبوعية يجب إعادة النظر في الإعانة السنوية لتتفق وما تقوم به الرابطة وتنشيط المساهمات الخارجية .
تاسعا : كان للمؤسسات الأهلية قديما مساهمات في دعم الإصدارات الأدبية والثقافية نتمنى أن تشمل نطاقات المساندات الأهلية لتكون في آفاق ارحب وعطاءات اشمل .. وخاصة وأنها تقوم بإسهامات في بناء المؤسسات العلاجية وخدمات اجتماعية عديدة والمساهمات للتنمية الثقافية عمل تساهم به الدول الحضارية في معظم الدول ..