• إجراء الدراسات والأبحاث حول القضايا المتعلقة بالديمقراطية، حقوق الإنسان، الشباب، الأطفال، والمرأة.
• المساهمة في بناء شبكة من المؤسسات الفاعلة والتي تتحلى بالمسؤولية الاجتماعية.
• المساهمة في بناء الثقة وتعزيز العلاقات بين المواطنين، بما يمهد الطريق لاستكشاف أفكار ومشاعر وحلول جديدة. إن بناء الثقة يبلور علاقة إيجابية بين المؤسسات والأفراد.
• إن الإصغاء للناس ولاحتياجاتهم هو أداة التمكين التي تشكل القاعدة الأساسية التي تنطلق منها إستراتيجية تواصل. فتمكين الفرد يؤدي إلى تقوية المجتمع، الأمر الذي يؤدي بدوره إلى إيجاد مجتمع عادل ومنصف.
• بذل الجهود الحثيثة من أجل التشديد على أهمية احترام حقوق الإنسان، بما فيها احترام الأفراد والمواطنة، واحترام العملية الديمقراطية وحق الجميع في العيش بسلام.
• تبني برامج تعليمية وتدريبية لقطاع الشباب بتعليمهم المهارات الفعالة للقيادة، وإنتاج المواد الإعلامية والثقافية، والاتصال البناء، وتطبيق مهارات فض النزاع.
• التعاون والتشبيك مع المنظمات غير الحكومية الفلسطينية والدولية الأخرى. حيث إن روح التعاون هي السبيل الوحيد الذي يمكن المجتمع من تلبية أهدافه وغاياته المحددة.