تاريخنا:
١٩٩٩
محاضرات أخلاق المهنه بكلية الهندسة جامعة القاهرة , ومن داخل قسم الالكترونيات والاتصالات الكهربية تولدت رغبة فى عمل شيئ لخدمة المجتمع , ومن هنا قامت أسرة رسالة على أساس العمل الجماعي والتطوعي لخدمة الكليةوالمجتمع
٢٠٠٠ رسالة فيصل
تبرع أحد أهل الخير بأرض فيصل بشرط أن يقام هذا المشروع فى خلال ثلاث سنوات
٢٩/٥/٢٠٠٠اشهار جمعية رسالة للأعمال الخيرية بوزارة الشئون الاجتماعية برقم٤٤٤
يناير ٢٠٠١ تبرع أهل الخير ببناء وتجهيزات لتكون مقر الجمعية . تم بناء ٦ أدوار بأحدث التجهيز يحتوي علىمسكن للأيتام ومسجد ومركزكمبيوتر
٢٠٠٣ رسالة المهندسين
اهتم أحد رجال الأعمال أن يتكرر هذا النموذج في منطقة أخرى , فتم البحث عن مبنى بحي المهندسين ليكون فرع جديد يمارس الشباب من خلاله أنشطة الجمعية .وقد كان ... تم ايجار مبنى مكون من خمس
طوابق ويقوم هذا المتبرع بسداد القيمة الايجارية شهريا
٢٠٠٤ رسالة الاسكندرية
نشأت رسالة الاسكندرية على يد مجموعة من الشباب الجادين حين تطوع أحدهم برسالة القاهرة وأخبر بها أصدقائه الى أن أصبحوا فى أقل من أسبوعين ثلاثة عشر متطوعا. فكروا أن يقيموا معرض ملابس مستعملة في الاسكندرية فقاموا بتجميع الملابس من أهلهم ومعارفهم وأصدقائهم وأقاموا المعرض في ثلاث أيام ووجدوا أن الفكرة ناجحة جدا وأنها خدمت أفراد كثيرين . ازداد حماسهم بعد نجاح المعرض و قرروا أن يكون لهم مقر ينطلق منه عدة أنشطة و بالفعل تم تأجير مكان ضغير وأخذ الشباب يذهبون الى رسالة القاهرة ليتعرفوا على النشاطات المختلفة ليطبقوها عندهم . أخذ المكان يكبر تدريجيا وزاد عدد المتطوعين من شباب الخير بسرعة فائقة . فبضل الله ثم حماس الشباب وجهودهم نشأت رسالة الاسكندرية وبفضل اللة وفق الشباب وأزداد عدد المتطوعين ومازال يزداد يوما بعد يوم وأصبحت الحاجة الى مقر أكبر أكثر الحاحا فهدانا اللة الى مجموعة من المهتمين وتم الانتقال اى مقر جديد و نأمل بأذن اللة فى المزيد
٢٠٠٤ رسالة المنوفية
بدأت جمعية رسالة بالمنوفية كأسرة صغيرة من شباب الخير وكانت أعمالهم تقتصر على اعداد شنطة مدرسية في بداية العام الدراسي واعداد شنطة أغذية جافة في رمضان للأسر المحتاجة وكان عدد المتطوعين فى ذلك الوقت٥٠ متطوع . وبدأت الأحلام تتحقق وذلك عند عمل أول معرض تكافلي للملابس في نوفمبر ٢٠٠٤ ففي هذا المعرض وصل عدد المتطوعين الى ١٢٠ متطوع ومتطوعة كما زاد عدد المتبرعين , وكذلك عرف ٥٠% من أهل قويسنا بوجود جمعية رسالة بالمنوفية . أصبحت الحاجة لوجود مقر للجمعية أكثر الحاحا وبعد المرور بالعديد من الصعوبات وفقنا الله الى مقر صغير بقويسنا وتم تقسيم العمل داخل المقر الى لجان متعددة .وبفضل اللة ثم بفضل العمل الخيرى الذلى يقوم بة الشباب ومصداقية الانجازات تبرع احد رجال الاعمال وهو احد المتابعين والمهتمين بنشاطات شباب الخير فى كل مكان تبرع بمقر جديد لرسالة فرع المنوفية فى مكان انسب وذات مساحة اوسع يستطيع الشباب من خلالها زيادة الانشطة وممارستها بشكل اوسع
يتكون المقر من دورين مساحة الدور الواحد٥٠٠ متر يحتوى الدور الاول على انشطة رسالة المختلفة بالاضافة الى دار ايتام و الدور الثانى ستقام بة ان شاء اللة مستشفى رسالة
اما المقر القديم فقد تم تحويلة الى معرض ملابس ومشغل
٢٠٠٤ المركز الطبي
جاءت فكرة المركز الطبي للمساعة في وضع نهاية للآلآم المرضى الفقراء وليس فقط عن طريق توفير العلاج وأفضل وأحدث الامكانيات الطبية بأقل الأجور أو بدون أجر , ولكن أيضا عن طريق توفير مستوى راق وجيد في الرعاية النفسية والصحية للمريض الفقير بأسلوب حضاري وسامي يحترم انسانية المريض وكرامته.
٢٠٠٤ رسالة الزقازيق
. بدأت الفكرة كأسرة صغيرة بالجامعة , ولقد ظلت فكرة الحصول على مقر للجمعية حلم يراودنا منذ بداية تكوين الأسرة . بمجرد خروجنا من الامتحانات بدأت رحلة البحث عن المكان المناسب وظل البحث مستمرا شهرا كاملاز واجهتنا العديد من الصعوبات والمحاولات الفاشلة حيث كان معظم أصحاب الشقق يخافون من التعاقد مع الشباب خوفا من عدم التزامهم , الا أنه أمام الاصرار تاذي كان يملأ أرواحنا لم يتمكن اليأس من التسرب الى تلك القلوب الشابة, حتى وفقنا الله ووجدنا المقر المناسب وأصبح الجميع يشعر بأ، كل جزء في هذا المكان هو جزء من عقولهم وقلوبهم . وبدأت الانطلاقه الفعلية للنشاط في ٥/٨/٢٠٠٤.
٢٠٠٤ رسالة المعادي
قال الله تعالى"لن تنالوا البر حتى تنفقوامما تحبون" . سمعها وأراد أن يطبقها هو أحد رجال الأعمال وكأي أسرة تحب أن يجمعها مكان واحد كان يعد لأخوته عمارة بمنطقة المعادي ليعيشوا فيها جميعا وأثناء قيامه بتجهيز المبنى سمع هذه الآية وأخذ يبحث عن أحب الأشياء لديه فلم يجد لديه أحب من هذا البيت وفي ذات الوقت كان قد سمع بنشاط شباب رسالة وحماسهم الجدي في نشر الخير. فعلى الفور اتصل بالمسئولين بجمعية رسالة ليساعدوا في اجراءات التبرع للجمعية . ولم يقف عند هذا الحد بل ألزم نفسه وبعض أصدقائه من رجال الأعمال أن يقوموا بتنجهيز وتشطيب المبنى بما يناسب ممارسة أنشطة الجمعية الحيرية وكان هذا في بداية ٢٠٠٤
٢٠٠٥ رسالة الفيوم
اجتمع مجموعة من الاصدقاء و الزملاء على الانترنت من خلال احدى المنتديات صدفة و بداوا في مناقشة موضوعات مهمة و منها موقفهم السلبي تجاه المجتمع من الطبقات الفقيرة والتى في احتياج للمساعدة. فبداوا في تنظيم اجتماعات دورية علي الماسنجر . و كانت البداية هي حملة تبرع بالدم . ونظرا ان معظمهم اطباء بشريين يشعرون بحجم مشكلة نقص الدم في المستشفيات بالفيوم. وكانت هناك مشكلة الا وهي انهم لا يتبعون جهه رسمية او شرعية لاستمرار هذة الحملة .
و بداوا في التفكير في انشاء جمعية تكون اهدافها هى عمل الخير و تفجير طاقات الشباب في العمل هذا الخير الى ان سمعنا عن جمعية رسالة و بداوا في عمل الدعاية وتنظيم الانشطة الخيرية للجمعية. والمتطوعين في تزايد مستمر ونامل في المزيد.
٢٠٠٥ رسالة المنصورة بدأت جمعية رسالة المنصورة في مكانيين مختلفين في وقت واحد على هيئة أسرتين في أكتوبر ٢٠٠٣ . كان أول نشاط فعلي هومعرض الملابس المستعملة , ولم يكن الموضوع سهلا على الاطلاق لأن عدد التطوعين قليل جدا فكان المتطوع يعمل طول اليوم في جمع الملابس من أهله وأصدقائه ثم يتم تجميعهم في آخر اليوم عاى سطح منزل أحد المتطوعين
أراد شباب رسالة نشر الفكرة في كل مكان في المنصورة وواجهتنا العديد من المشاكل وكان أصعب هذه المشاكل هو توفير مكان يكون مقر للجمعية حتى استقر الوضع في هذا المكان الحالي . ومازالت أحلام شباب الخير كبيرة ومازلنا نأمل في المزيد أملا في أن تصل رسالتنا لكل الناس وأن يكون لدينا دار أيتام رسالة ومستشفى خيري أن شاء الله .
٢٠٠٥ مركز الكمبيوتر بالهرم
٢٠٠٥ رسالة ٦ أكتوبر
٢٠٠٥رسالة مصر الجديدة
٢٠٠٥ رسالة القناطر
رسالة القناطر بدأ ت بفكرة رجال و سيدات و شباب جمعتهم الفكرة الواحدة وان لم تجمعهم المعرفة الشخصية جمعهم الهدف المشترك و الرغبة الصادقة فى المساهمة فى مساعدة الغير و تفعيل التكافل الاجتماعى و الانتقال من مرحلة الكلام عن الخير الى مرحلة التنفيذ كان كل من هؤلاء يحاول جاهدا لتفعيل الفكرة و تحقيق الهدف و لكن على نطاق ضيق نظرا لسعيه منفردا من اجل فكرتة
رسالة القناطر بدأ ت بفكرة رجال و سيدات و شباب جمعتهم الفكرة الواحدة وان لم تجمعهم المعرفة الشخصية جمعهم الهدف المشترك و الرغبة الصادقة فى المساهمة فى مساعدة الغير و تفعيل التكافل الاجتماعى و الانتقال من مرحلة الكلام عن الخير الى مرحلة التنفيذ كان كل من هؤلاء يحاول جاهدا لتفعيل الفكرة و تحقيق الهدف و لكن على نطاق ضيق نظرا لسعيه منفردا من اجل فكرتة
الى ان اقترحت سيدة فاضلة تنظيم الجهود و دعت مجموعة من الشباب و الشابات المتحمسين لفعل الخير و رجال اشتهر عنهم فعل الخير دعنهم لزيارة رسالة المهندسين بالفعل تم تنسيق الموعد و تلاقوا بالفعل و انبهروا جميعا بهذا الصرح كان بمثابة رؤية حلمهم مجسدا. بل كان اكثر روعة من الحلم نفسه أمتلأت نفوس الحاضرين جمعيا حماسا و امل و ثقة فى الله ان الله لن يضيع املهم فى انشاء منارة الخير "رسالة" فى القناطر لخدمة اهالى القناطر و بالفعل تم اتخاذ الخطوات الواحدة تلو الاخرى الى ان تم انشاء رسالة القناطر و تحول الحلم الى واقع ملموس و كل يوم يزداد منارة الخير "رسالة القناطر" طولا... حتى اوشك ان يلامس السحاب
يزداد عدد شباب الخير ساعة بعد ساعة فى القناطر... شباب يسعى كل منهم جاهدا لتحقيق رسالته فى الحياة من خلال رسالة القناطر.