تعمل الجمعية دائما على التعاون مع الجهات الحكومية المختصة و خاصة دائرة الآثار العامة من خلال تقديم الاستشارة والمقترحات لحماية المواقع الأثرية والتراثية في الأردن. كما أن جمعية أصدقاء الآثار عضو في الاتحاد الدولي لحماية الطبيعة و عدد من الجمعيات الثقافية والبيئية غير الحكومية الدولية الأخرى، كما أن جمعية أصدقاء الآثار من الأعضاء المؤسسين للائتلاف الوطني الأردني للتراث والبيئة. وقد ساهمت الجمعية في إنشاء الجمعية الأردنية للتراث المعماري عام ١٩٩٥-١٩٩٦، وأصبحت عضواً في الايكوموس منذ عام ٢٠٠٠.
الصعوبات والمعيقات التي تعيق عمل الهيئة بشكل عام
١. قلة الموارد المالية
٢. قلة الموارد البشرية
٣. قلة عدد المتطوعين
طريقة عمل الهيئة مع المجتمع المحلي
تعمل الجمعية على إيصال أهدافها ونشر الوعي للمجتمع المحلي من خلال عقد المحاضرات المتخصصة بهذا المجال وتنظيم رحلات ميدانية للمواقع الأثرية المختلفة بالإضافة إلى النشرات والمقالات التي يتم نشرها في الصحف الرسمية لتصل لأكبر عدد ممكن من السكان. وكذلك تقوم الجمعية بعقد ورشات عمل وحملات توعية للمواطنين وطلاب المدارس لتعريفهم بأهمية هذا التراث وكيفية المحافظة عليه.
كيفية معرفة الاحتياجات المجتمعية
المجتمع المحلي بشكل عام تنقصه المعرفة والاهتمام بآثار وتراث الأردن بسبب قلة المعلومات المعطاة له في المناهج الدراسية المقررة من وزارة التربية والتعليم.